نبــذة
تأسس مكتب مولينا للاستشارات الهندسية والمعمارية في عام 1979 على يد المهندس المعماري لويجي كاميلو مولينا ، بهدف التعامل مع التصميمات المعمارية والهندسة المدنية
.وتصميم وادارة المشروعات وتخطيط المدن على المستوى المحلى والاوروبى والدولى
نما فريق مكتب مولينا للاستشارات الهندسية والمعمارية على مدى السنوات الماضية ، ويتألف الآن من المهندسين المعماريين والفنيين والمهندسين، وقادر على متابعة جميع جوانب الاعمال التى يقوم بها من دراسة المشاريع المختلفة الى التصميم النهائي والاشراف الكامل على التنفيذ ، حتى تسليم الاعمال و الإنشاءات
.ويقوم بدراسة مناطق التخطيط العمراني للاقاليم والاشراف على اللجان ذات الصلة بالقطاعين العام والخاص ، والتى تمتد حتى شملت المنطقة بالكامل
.مكتب مولينا للاستشارات الهندسية والمعمارية يعمل أيضا مع المؤسسات والشركات ذات الأهمية الدولية وهذا التعاون يسمح للمشاركة في العقود العامة والخاصة من أجل بناء البنية التحتية المدنية والصناعية وأيضا شبكات المياه ومحطات معالجة الصرف الصحى والتخلص من النفايات
.كل الشركات التي تعمل مع مكتب مولينا للاستشارات الهندسية والمعمارية تكون متخصصة في مجالاتها وذات كفاءة وقدرة خاصة وقادرة على التصدي لتنفيذ الأعمال المطلوبة في المجالات ذات الأهمية الدولية ، وتملك وسائل التشغيل اللازمة والقادرة من الناحية التقنية والمهارة القصوى فى تنفيذ المهام
والاهتمام الرئيسي لمكتب مولينا للاستشارات الهندسية والمعمارية والشركات ذات الصلة لتمتد إلى دول أجنبية ، منها الناشئة خصوصا ، حيث يتطلب نقل الكفاءة والخبرة المهنية من النمط الاوروبى . ويتم التعرف على طبيعة القيم البيئية للاراضى والتخطيط الحضرى للمدن حسب طبيعتها
.يجي كاميلو مولينا المولود فى بافيا في عام 1954 وحاصل على بكالوريوس الهندسة المعمارية من كلية البوليتكنيك في ميلانو في عام 1978
في عام 1979 أنشأ مكتب مولينا للاستشارات الهندسية والمعمارية الخاص به في بافيا، الذي يتناول تصميم وتشييد المباني السكنية والتجارية والتجارية والانتاجية في كلا من القطاعين العام والخاص. ومع مرور الوقت، والعمل مع العديد من المكاتب المتخصصة فى الهندسة المعمارية والهندسة الانشائية ،والعمل فى كل من تصميم وإدارة المنشأت السكنية والتجارية مع كبرى شركات قطاع الأعمال العام والخاص
ومنذ بضع سنوات نضع من ضمن اولويتنا اهتماما خاصا للتوسع فى كل مجال ممكن تطبيقه في البلدان الأجنبية ، وخصوصا الأسواق الناشئة ، حيث الطلب على وجه الخصوص حيث يتطلب نقل الكفاءة والخبرة المهنية من النمط الاوروبى الى تلك الاسواق